Saturday, May 30. 2015
منذ عشرين عاما تقريبا، كتب المعلق السياسي، فريد زكريا، مقالا أشبه بالنبؤة بعنوان «ظهور الديمقراطية غير الليبرالية»، وعبّر فيه عن قلقه من ظهور المستبدين ذوى الشعبية الذين لا يهتمون كثيرا بسيادة القانون والحريات المدنية، وكتب إن الحكومات قد يتم انتخابها بنزاهة وحرية، ومع ذلك تنتهك بشكل معتاد حريات المواطنين الأساسية.
ومنذ مقال زكريا، أصبحت الديمقراطيات غير الليبرالية القاعدة وليس الاستثناء، ووفقا لتعداد منظمة «فريدوم هاوس». أكثر من %60 من دول العالم اليوم لديها ديمقراطيات منتخبة، مقارنة مع %40 فى أواخر الثمانينيات، ولكن معظم هذه الديمقراطيات فشلت فى تقديم حماية متساوية لكل مواطنيها تحت مظلة القانون.
تتمة موضوع "لغز الديمقراطية الليبرالية....دانى رودريك وشارون موكاند"
ما يراه البعض من تهمة في توصيف شخص بأنه "ليبرالي" غير صحيح، في حال أننا فهمنا معنى هذه الكلمة، وما تقوم عليه فلسفتها. وبطبيعة الحال، فإن النماذج المشوهة التي تتبنى الفكر الليبرالي، لا تمثل فلسفة الليبرالية
من أسهل الأشياء التي يفعلها البعض في حرب التصنيفات والتحزبات الشائعة مؤخرا، أن يطلق التهم ويُلبس الألقاب والصفات على الطرف الآخر ويؤمن بحتميتها وصدقها. أكثر هذه التصنيفات الجاهزة أن يقول أحد عن آخر إنه: "ليبرالي" أو "علماني" أو "تغريبي". وعادة يوصف بها من يخالفه في تفكيره الديني بالذات أو من يتبنى أفكارا تنويرية أو حديثة.
تتمة موضوع "مرحبا: أنا ليبرالية!.....عبير العلي "
عام 1992 شاركت في ندوة فكرية في بريطانيا عن العلاقات الثقافية بين العرب والأوروبيين كان من المشاركين العرب فيها محمد أركون وفؤاد زكريا ومراد وهبة وعزيز العظمة وحسين أحمد أمين. وعندما تطرق النقاش إلى صعوبة التفاهم بين مجتمعات لا يزال الدين مرجعا أساسيا فيها (بصرف النظر عن إشكالية انفصال الخطاب عن السلوك) وبين أخرى لم يعد للدين فيها أي دور، بحيث صارت تنعت بالمجتمعات ‘ما بعد الدينية’، ناشد المرحوم زكي بدوي المفكرين العرب والغربيين بأن يقلعوا عن استخدام كلمة ‘العلمانية’ نظرا لما تثيره من حساسية بالغة في المجتمعات العربية وأن يأتوا بمرادف أو معادل أكثر حيادا أو أخف حمولة، بحيث يمكن تجاوز عطالة ‘حوار الصم’ التي يفرضها إرهاب المصطلحات عندما تنزاح، بسب قصور الفهم، عن سياقاتها. -
تتمة موضوع "ليبرالية الإسلام وجاهلية المنفّرين منه ......مالك التريكي"
في زمن التأسيس كان يجب ان يكون شعارنا مرتبطاً بالواقع كي يكون عقلانياً و بطبيعة التنظيم وغاياته كي يعبر عن أهدافه بوضوح ، وهكذا كان شعار حزبنا الظاهر في مقدمة الموقع الرسمي في الشبكة الإليكترونية :
والشّعار في اللغة كما قال أبن منظور في اللسان : هو اللباس الذي يلتصق بالجسد ، وهو نقيض الدثار - أنتهى - .
كما إن شعارنا الظاهر إنما يعبر عن أهداف الحزب في - العدل والحرية والسلام – على نحو تجريدي ، كنا نقصده في تلك المرحلة وفي تمام المراحل ، لأنه يجسد في الواقع ذاك التلاقي التاريخي والجغرافي والقيمي للطبيعة العراقية ضمن الأقاليم العراقية الثلاث ، تبث فيهن الحياة الشمس السومرية الخالدة بأطواقها الزُحلية .
إن شعار حزبنا قد خرج من المألوف والسائد ليصف الحرية من غير ان يشير ، ويصف العدل من غير ان يرسم ، ويصف السلام من غير إيماءه ، إنه كما قال عنه أهل الفن : نقلة نوعية في العقلانية وفي التجريد وفي الإشارة للعوالم التي يقصدها في التنوير وفي التثقيف وفي الخروج من العصر العتيق للدخول في العالم الجديد .
تتمة موضوع "شعار الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي"
للعرب قبل الاسلام تقويمهم المستقل النابع من شؤون حياتهم اليومية الصحراوية الطابع، جاء الإسلام وغير في ذلك التقويم واعتبر العمل به كفراً بنص قرآني صريح، ماهو السبب الحقيقي لهذه القصة؟
ونحن نعرف أن اليهود يحسبون تقويمهم بنظام الكبس ومازالو حتى اليوم فيجعلون الشهر القمري ثابتا في نفس الموعد كل سنة وهذا ما يعتبره محمدا خطئا وقام بتحريمه ، فلماذا صام عاشوراء مع اليهود ؟ ولماذا لم يقل لليهود أو على الاقل لأصحابه أن هذا اليوم ليس يوم عاشوراء لأن حساب اليهود ليس دقيقا ، والغريب ان المسلمون مازالو يصومون يوم عاشوراء حتى الان وانا ايضا ( علي سعداوي ) كنت اصومه عندما كنت منخدعا بالاسلام ، فأخذوه من اليهود واليهود عندهم ذلك اليوم ثابتا كل سنة اما المسلمون فيتغير اليوم في كل سنة واصبح عاشوراء اليهودي في وادي وعاشوراء الاسلامي في وادي اخر ، فكيف يأخذون منهم اليوم ثم يغيرونه كما يحلو لهم ؟
تتمة موضوع "لماذا غير محمد التقويم العربي الأصلي؟....علي السعداوي"