أظهرت نتائج أولية غير رسمية، فوز (الكتلة الزرقاء)، بزعامة “لارس لوكا راسموسن”، بالانتخابات النيابية الدانماركية، وحصولها على الأغلبية في البرلمان.
تتمة موضوع "المعارضة في الدنمارك تفوز بالانتخابات البرلمانية"
لست ممن يخوضون في أحداث التاريخ العربي الإسلامي، وأعتبرها بحرا من الأمواج المتضاربة والمتناقضة. بيد أن أمرا راهنا لفت نظري واستحق اعتباري.
ألقى العالم الديني العراقي السيد مقتدى الصدر، وهو من رجالات الشيعة، خطابا في اجتماع جماهيري في النجف الأشرف قبل أيام وأثار فيه زوبعة من السخط. هددوه بنزع العمامة من رأسه! جريمته أنه ذكر الخلفاء الأربعة.. أبو بكر وعمر وعثمان وعلي. ذكرهم بإجلال وبنفس واحد. وكان ذلك كافيا لإثارة أصحاب التشيع الفارسي الذين يعز عليهم سماع حتى اسم عمر، ناهيك عن عمر الخليفة الذي أزاح كسرى من عرشه وقضى على إمبراطورية الفرس. وهم ينسون أو يتناسون أنه لولا عمر لبقي الفرس يعبدون النار ولما سمعوا بالإسلام أو بالحسين أو آل البيت. فهو هو الذي جاءهم بالإسلام، ولكل منطقة الشرق الأوسط. أم أنا خاطئ يا سادة؟
تتمة موضوع "الصدر يطلق سهمًا في صدر الطائفية.....خالد القشطيني "
هنالك قيم يحملها الانسان فطرية قد لا تكون لها علاقة بالانتماء الديني ونتيجة القيم هي خدمة الانسان او احترام الانسان ومثل هؤلاء تكون لهم مكانتهم المرموقة في نفوس الناس التي لا تحمل أي تطرف او مفاهيم خاصة بشان الاسلام، ونحن كثيرا ما نردد العبارات التي يطلقها المسيحي او اليهودي او حتى البوذي بحق اهل البيت عليهم السلام ونفتخر بها ، فالقيم لا تنحسر في دين او مذهب.
تتمة موضوع "الجندي محمود الجندي.....سامي جواد كاظم"