الميثاق العام/ القانون الأساسي للحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي
[04-03-2005]
الميثاق العام/ القانون الأساسي
للحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي
دائرة الإعلام المركزي/ مركز البحوث والدراسات
توطئة : - الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي ، هو تنظيم إجتماعي سياسي عراقي ، هدفه نشر الوعي الوطني وترسيخ منظومة القيم في العدل والحرية والسلام ، والحزب كمؤسسة وعي إجتماعي وثقافي يعمل للوحدة الوطنية بين كل مكونات الأمة العراقية ، وهو يؤمن إيمان راسخ بوحدة الشعب ووحدة الدولة ..
والحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي ، باعتباره منظمة سياسية وإجتماعية فهو يتبنى الخيار الديمقراطي في العمل الإجتماعي والسياسي والإقتصادي والثقافي ، ويعتبره الخيار الأفضل في إداراة شؤون الدولة والمجتمع ، والحزب يؤمن بمبدأ – الفدرالية الأدارية للأقاليم العراقية الثلاث – ويؤمن الحزب بسيادة القانون وبمبدأ فصل السلطات
تتمة موضوع "الميثاق العام / القانون الأساسي للحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي"
الربط بين السياسة والاسلام ربط مثيولوجي يعتمده دعاة الفكر الانعزالي في تعميم مقولة الدين والسياسة أو الدين والحياة ، ولا يخفى ان بين السياسة والاسلام فارق كبير بين طبيعة السياسة وماهية الاسلام ، فحين نعتمد على التفسير المعجمي للسياسة يكون المعنى لدينا هو ان السياسة هي فن الممكن وهي هنا أشبه ما تكون بالتجارة
تتمة موضوع "الإسلام السياسي أسوء من النازية والستالينية ــــــ راغب الركابي"
ان الانطلاق في فحص طبقات الموروث القديم في الثقافة العربية من الصورة التي تقدمها لنا عنه المؤلفات العربية القديمة قد جعلنا أمام أمشاج من الآراء الفلسفية والدينية لا نجد لها مكاناً في التاريخ "الرسمي" للفلسفة السائد اليوم. وهذا ليس راجعاً إلى أن تلك الأمشاج خالية تماماً من كل ما يثير اهتمام الفيلسوف ومؤرخ الفلسفة، بل لأن تاريخ الفلسفة "الرسمي" المعاصر تحكمه "المركزية الأوروبية"، وبالتالي فهو لا يهتم إلا بالطريق الذي سلكته الفلسفة من بلاد اليونان موطنها الأصلي الى روما وأوروبا العصور الوسطى ثم أوروبا الحديثة. أما الطريق الذي سلكته الفلسفة من أثينا إلى الشرق، خلال فتوحات الاسكندر وبعدها إلى أن استقرت في بغداد عاصمة العباسيين، فهو لا يهتم بها. وإذا مر مرور الكرام بمدرسة الاسكندرية في القرن الثالث الميلادي فليشير فقط إلى أن أفلوطين (205م _ 270م) درس بها، على شخص
تتمة موضوع "العقل المستقل في الموروث القديم ـــــــ الدكتور محمد عابد الجابري"