-1- يبدو أن حركة وفكر الليبراليين العرب الجُدد قد أخذ يحظى بالاهتمام الأكاديمي والعلمي من الأكاديمية العربية والأكاديمية الغربية أيضا، رغم كل ما تعرّض من هجوم إعلامي غوغائي من قبلا الإعلام العربي ومن قبل بعض القراء المُستأجَرين من قبل أجهزة المخابرات البوليسية والذين لا شغل لهم ولا وظيفة إلا مهاجمة الكتاب والمفكرين الليبراليين في (ردود القراء) تحت أسماء مستعارة، شأنهم في ذلك شأن الأسماء المستعارة للإرهابيين الدمويين.