هذا السؤال نوجهه لمن يهمه الأمر للحكومة ولرئيسها نوري المالكي بشكل مباشر الذي ما أنفك يتحدث ويبشر كل يوم عن أستتباب الأمن وعن قدرات أجهزة الدولة على حماية البلاد والعباد من العبث والعابثين من مخلفات الماضي أو من جنود أبليس الإرهابيين !! ،
فريدريش نيتشه فيلسوف القوة الألماني، قيل عنه أنه شاهد ساعيا يضرب حصانه ضربا مبرحا ويحاول إرغامه على سحب العربة، لكن الحصان أبى أن يتحرك وإستمر الساعي بالضرب مما إضطر نيتشه للتدخل والصراخ الهيستيري بطلب التوقف عن الضرب رحمة بالحيوان المسكين-
سمعة الليبرالية في العراق طيبة، او اكثر من طيبة، لكن سمعة الليبراليين(او بعضهم) ليست كذلك دائما، كما هو الحال في القول عن ان سمعة الاسلام في العراق لا غبار عليها فيما الغبار يحيط بالاسلاميين(او بعضهم ايضا) والالتباس هنا مردّه الى جدل(وقل مشكلة) النظرية والتطبيق، فثمة الكثير ممن يبشرون بقيم العدالة، مثلا، لكنهم ليسوا عادلين في الواقع.
تكون الحاجة للعدالة بمفهومها الجمعي اكثر في ظل وحال التدافع السياسي هذا من حيث المبدأ ، وكذا تكون حاجتها ماسة في ظل ما تفرضه قوانين ونشاط حركة رأس المال الذي تمتلكه قوى الطبقيه والبرجوازية والموؤسسات الدينية العتيقة
في ذكرى الاربعين لمقتل الامام الحسين لو رجعنا الى التاريخ لوجدنا الذين قتلوا الامام الحسين(ع) وأهل البيت واصحابه في كربلاء المقدسة هُم شيعة الامام علي(ع) في معركة صفين.
أنا- بكل تواضع – لأفهم كيف يكون الإسلام سياسياً . ولا أفهم من أين جاءنا هذا المزيج السرياني الامعقول, وهذا الهوس العجيب بتوليد مصطلاحات ما أنزل الله بها من سلطان مثل : الثلج الأسود ، الظلام المضيء ، الفوضة المنظمة ، الشمس العمياء ، اللامنتمي .
كان يا ما كان في قديم الزمان كانت قرية على سفح الجبل. وعلى اطراف القرية مقبرة لدفن موتاهم.
ولكن سكان هذه القرية كانت لديهم مشكلة (مصيبة) بعد دفن الميت بيوم او يومين يذهبون اهل القرية الى المقبرة كي يزورون الميت ويقرؤون سورة الفاتحة على روح المرحوم ولكنهم يتفاجؤون في كل مرة بأن القبر (منبوش) والكفن مسروق. وكانت تحدث هذه الحادثة مع كل ميت يدفن في هذه المقبرة وكانوا اهل القرية حائرون في أمرهم ولا يعرفون من هو سارق الكفن
ذاع صيت هذا المصطلح وأنتشر في الإعلام بُعيد الثورة الإيرانية ، ومعناه ببساطة هو الدمج الإكراهي بين الإسلام والسياسة ، أي هو الدمج والمزاوجه بين الخيرالمطلق وضده .
قدمت التجربة التاريخية للمجتمع البشري على الصعيد العالمي, حتى الآن, نماذج عديدة لنظم سياسية اجتماعية, كالنظام الاستبدادي الفردي أو الحزبي أو العسكري أوالقبلي أو الفاشي ,
د. ناهدة التميمي
من المعروف انه في زمان النازية وهي تعني العرقية او الوطنية او القومية فان هتلر عمل بيوت خاصة لتنشئة الاطفال من الجنس الاري الالماني الخالص اطلق عليها بيوت العرق الاصيل..
أشار الدكتور أياد علاوي في مقابلة مع وكالة رويتر للأنباء ونشرته العديد من وسائل الإعلام أوائل كانون الثاني يناير 2009 أنه قد أسدى النصح للأمريكان وغيرهم بأن العراق لن ينفعه الديمقراطية إذا تم تطبيقها على الطريقة الأمريكية بل سيعود هذا اللون بالوبال والشقاق،