يرى الفيلسوف العظيم افلاطون ان عدم استقلال الفرد بسد احتياجتة يجعله اسيرا لللاخر المتمكن ومن هنا بزغت فكرة الليبرالية وهي كلمة لاتينية تعني الحرية للفرد والمجتمع لذلك تجدها تحتوي على اسيويون وغربيون وافارقة وعرب وعجم حيث فلسفة الليبرالية تلغي التعصب الطائفي والعرقي والحزبي وهي تتحرك ووتتكيف حسب المجتمعات حيث تستطيع ان تعيش تحت الاسلام المؤسلم الذي لايلغي الاخر كذلك تتكيف مع جميع الشعوب لانها تمثل وعيها حيث تحترم حقوق الفرد المادية والمعنوية وللاسف التيار الليبرالي في العراق غير ممثل بشكل الذي يستحقة فهنالك اناس تاجرو ورفعو شعارات اليبرالية والذي قبضو منها لعشرات السنين ولكنهم لم يفو حقها وفي الختام اقول ان الليبرالية ام الديمقراطية
عمر الحصونة
من منا والعالم بأجمعه لا يعرف ماذا فعل الطاغية صدام بالعراق والعراقيين من قتل وأعدامات مبتدأ من رفاقه في الحزب والى كافة التيارات السياسية التقدمية وأنتهاء بالاحزاب الاسلامية وأخرها قمع الانتفاضة الشعبانية عام 1991 م بالحديد والنار ,
تتمة موضوع "قادة العراق الجديد على خطى الطاغية المقبور ــــــ علي الشمري"