في باكستان ما زالت قصة الفتاة غيتا، المجهولة الهوية والجذور، تتصدر عناوين الصحف الرئيسية، ومنذ عدة عدة شهور. ليست هناك صحيفة أو قناة إخبارية باكستانية لم تعرض تفاصيل قصة الفتاة. وغالبا ما تتصدر قصتها الصفحات الأولى. وقام كبار الصحافيين والكتاب بزيارة الفتاة غيتا في دار الأيتام وحاولوا مقابلتها. وأخيرا وليس آخرا فقد تحولت قصتها إلى عمل سينمائي.
يقول أحد خبراء الإعلام من باكستان «بعد إصدار الفيلم الهندي فيلم (باجرانغي بهايجان)، تحولت الفتاة غيتا إلى شخصية مشهورة في باكستان».
تتمة موضوع "من هي الفتاة الهندوسية غيتا التي تقطن دار أيتام إسلامية بباكستان؟...."
شفق نيوز/ ستيف مامان، رجل أعمال يهودي من مدينة مونتريال الكندية… أطلق العام الماضي حملة لإنقاذ النساء والمراهقات من قبضة تنظيم "داعش".
تتمة موضوع "شيندلير اليهودي" يقود حملة لدفع اموال لداعش مقابل تحرير عراقيات من قبضته"