مرت الأديان باختلافها وتنوعها بنفس المراحل التاريخية تقريبا، فهي تظهر كثورة على الأوضاع الراهنة وتغيير جذري في مجتمع ما، فيتم معارضتها ورفضها ويضطهد أتباعها ويعذبوا ويقتلوا، فيصبروا ثم ينتصر الدين الجديد ويستطيع حكم المجتمع الذي ظهر فيه ويتمدد إلى دول الجوار بطريقة أو بأخرى.
تتمة موضوع "الإصلاح الديني بين التطرف الديني والتطرف الإلحادي والنظم المستبدة ـــــــــ مؤمن سلام"