منذ القديم وهذه الحكاية أعني حكاية الإسراء تثير الكثير من القلق والإبهام والكثير من الغموض ، والكثير من الوهم والخيال ، وهذا كله ناشئ بفعل عدم الدقة الوثائقية التي يمكن الرجوع إليها أو الإهتداء إليها في إثبات أصل الحكاية أو عدمها ، سيما وإن الحكاية وردت هكذا من غير تحديد وتميز في الكتاب المجيد ،
تتمة موضوع "الإسراء والمعراج بين الوهم والحقيقة ـــــ راغب الركابي"