يعتبر التشبه بالكفار( اليهود، والنصارى وغير الوهابيين عموماً)، واحدة من الكبائر العظام التي يحذر منها وعاظ السلاطين سدنة أولي الأبرار الميامين الطهار، وفي محاولة حثيثة مستميتة لا تخلو من خبث ومكر ودهاء، لإبقاء هذه المجتمعات على ما هي عليه من جهل وتهافت وتواضع وانحدار إلى أبد الآبدين. ولكي لا تشب هذه الشعوب، وتخرج عن الطوق المرسوم لها من قبل كهنوت التعتيم ومؤسسة الإظلام