١- البناء اﻷجتماعي أو المجتمعي ٠
٢- البناء اﻷقتصادي ٠
٣- البناء السيلسي ٠
٤- البناء الثقافي ٠
٥- البناء اﻷمني ٠
٦- البناء العلمي ونظام التربية والتعليم ٠
١- البناء اﻷجتماعي ٠
يرى الحزب إن المجتمع العراقي وبنيته العامة دمرت عبر سنوات القمع والدكتاتورية ؛ وهو أستبداد دام قرون بسبب الفكر السياسي الذي حكم العراق بألوان التعدد المختلف الذي مر بالتاريخ العراقي ٠ ولهذا فقد قسم الحزب الشخصية العراقية حسب مبدأ الواجبات والحقوق الى مايلي :-
أ- عبر الحزب عن إلتزامه التام والصارم بمبدأ حقوق اﻷنسان الذي صدر عن الهيئة اﻷممية ؛ والحقوق التي يعتبرها الحزب أساسية هي :-
١- حق المواطنة ٠
٢- حق التعبير ٠
٣- حق الرئ ٠
٤- حق الكتابة ٠
٥- حق الحياة ٠
٦- حق المعارضة ٠
٧- حقوق المرآة ٠
٨- حقوق الطفل ٠
٩- حقوق الجنين <بأعتباره شخصية قانونية مستقلة> ٠
١٠- حق إنشاء مؤسسات المجتمع الدني وتأهيل المنظماتالناشطة في هذاالمجال ٠
ب- عبر الحزب عن التزامه بقضية تحرير المرأة من سلطة الذكر معتبرا ذلك يمر عبر مايلي :-
١- الحرية اﻷقتصادية ٠
٢- الحرية السياسية ٠
٣- الرية الشخصية ٠
٤- تغيير مناهج القوانين القديمة ونظام المواريث الكلاسيكي؛ وكذا تغيير قانون اﻷحوال الشخصية بما يحقق عزة وكرامة المرآة ككائن أول وأساسي في صناعة المجتمع ٠
ج- عبر الحزب عن أهمية بالغة في ترميم وتدعيم الحقوق الدستورية للطفل والعناية به وحمايته عبر مايلي :-
١- حماية الطفل من الناحية القانونية ٠
٢- حماية الطفل أقتصاديا ٠
٣- حماية الطفل من التعديات التي يسببها النظام اﻷجتماعي القديم ٠
٤- أعتبار الطفل شخصية كاملة ويمنع منعا باتا ممارسة كل اﻷساليب الوحشية بحقه ؛ كما يمنع الطفل من ممارسة كل اﻷعمال المنافية للقانون ٠
د- أعتبر الحزب إن قانون الضمان اﻷجتماعي السائد في المجتمعات الديمقراطية المتقدمة ٠ اللبنة اﻷساسية في تأسيس قانون الضمان اﻷجتماعي في العراق٠
هه- أعتبر الحزب قانون التقاعد السائد في العراق مجحف وظالم بحق الطبقات العاملة وغير العاملة ٠ ولهذا يلتزم الحزب بمبدأ التغيير الشامل لقانون التقاعد مما يجعله شاملا لكل فرد في المجتمع وليس منحصرا في الطبقات العاملة في الدوائر والمؤسسات
و- أ عتمد الحزب مبدأ الرعاية الصحية للجميع بحيث تشمل الناس الذين يعيشون على أرض العرق ، وتطوير وسائل وآليات العمل بة وفقآ للقوانين الدولية المتطورة ٠
ي- يعتبر الحزب - التعليم اﻻلزامي - حقا وقانونآ للجميع ومن اجل الجميع - والتعليم اﻻلزامي يرغم أولياء اﻻطفال بالتبليغ عنهم وارسالهم إلى المدارس حتى - الصف الثالث المتوسط - حسب اللائحة الدولية ٠٠
١- يلتزم الحزب بتغير مناهج التعليم وفقا للمعايير الديمقراطية الجديدة٠
٢- يعتبر الحزب- الراتب الشهري - للطفل حق وواجب على الدولة والبرلمان إقرارهلكل طفل ٠
٢- البناء اﻷقتصادي ٠
يؤمن الحزب بمبدأ التنوع اﻷقتصادي وفقا لمعايير أقتصاد السوق أو اﻷقتصاد المفتوح - وهو لذلك يرى بأن اﻷقتصاد العراقي تعرض لتدمير شامل على كل المستويات واﻷفق ٠ والعراق الدولة يركز إقتصاده على مايلي :-
أ- الزراعة ٠
التي يعتبرها الحزب هي العمود الفقري للنظام اﻷقتصادي في ٠ والزراعة العراقية حالها كحال الجميع تعرضت للاضطهاد والظلم مما يتطلب عمل موسع لتطوير الواقع الزراعي وتنميته وفقا للمعايير العلمية لدولته الجديدة ٠ وهذا يتطلب :-
١- أستصلاح للأراضي العراقية التي كانت صالحة للزراعة - واﻷستصلاح يعتمد على تغيير نظم العمل الزراعي والوسائل واﻷليات وكذا عقلية المزارع ٠
واﻷستصلاح يؤدي حتما الى نمو في :
أ- المداخيل الوطنية مما يؤمن للمواطن غائه اللازم ويقلص حجم المدفوعات واﻷستيراد للمحاصيل الزراعية ٠ أي إن اﻷستصلاح المصدر اﻷساسي للأمن الغذائي ٠
ب- اﻷستصلاح عملية علاجية تستهدف توسيع دائرة الرقعة والمساحة الخضراء والقضاء على التصحر الذي بدأ يهاجم المدن العراقية ٠
٢- أعتبر الحزب تطوير الواقع الزراعي يعتمد على تغيير وتطوير نظم الري ومشاريع المياه ٠ وهذا يلزمه تطوير اداء المؤسسات الناشطة في هذا المجال مع تطوير البنوك الزراعية ومساعدة المزارع في تلبية حاجته وتغطيتها بالوسائل والمكائن والمشاريع الريوية ٠
٣- يعتبر الحزب الفلاحالعراقي هو السيد في العملية التطويرية وهذا اﻷعتبار يعتمد على :
أ- زيادة حجم المساعدات والقروض التي تؤمن للفلاح حقه في شراء المعدات واﻷدوات ومايتعلق بهما ٠
ب- إنشاء بنوك خاصة بالفلاحين ٠
ج- تدريب الفلاح وأدخاله الدورات في التأهيل والتثقيف الزراعي ٠
د- أعتماد آلية جديدة في طريقة الري حفاظا على المياه من الهدر وزيادة الرقعة المزروعة وعدم اﻷعتماد على الري السيحي
هه- المعالجة لدقيقة للأسمدة وتأسيس المعامل الخاصة بذلك ٠
و- تغيير نظم العمل الزراعي وأعتماد نظام المكننة الجديدة ٠
٢- الصناعة ٠
هي الركن الثاني في الهيكل اﻷقتصادي العراقي العام ؛ ولهذا يرى الحزب إن التركيز على الصناعات التجميعية كان خطأ أستراتيجيا وعدم التركيز على الصناعات التحويلية كا :
أ- تطوير الصناعات النفطية بحيث يمكن أعتبارها الركيزة في سد الكثير من العجز في السوق العراقية ٠
ب- توسيع دائرة البحوث والدراسات للنفطية بأعتبار العراق بلدا نفطيا بل إنه حسب التقييم الدولي المتخصص يمثل المرتبة الثانية في اﻷحتياط الدولي
ج- إنشاء جامعة متخصصة في الدراسات النفطية ٠
د- اﻷعتماد على الخبرة الدولية في هذا المجال ٠
- يتبر الحزب العراق بلد يمكنة ان يكتفي ذ تيآ مثل الصناعات اﻻساسية-كاﻻسمنت - وموادالبناء ٠
- اﻻعتناء بتطوير وتغير مناهج العمل في مشاريع البتروكيمياوية ٠
- العراق بلد يمكنة ان يلبي حاجة الوطن من - السكر -والورق والزجاج - باعتباره زراعآ لهذا المواد ولدية ثروة متعددة ٠
- يمكن العراق ان يقوم بتطوير وتجديد مشاريع التعليب حسب القواعد الدولية للمقايس ٠ -
٣- الخدمات -
- يعتبر الحزب الصناعة الخدمية ركن اساسي في مجال من اركان الصناعة الدولية الجديدة وهو عندما يقوم على ما يلي :-
١- تطوير نظام الخدمات اﻻساسية كالماء الصالح للشرب للجميع والكهرباء لكل بقعة في العراق ، وبناء خطوط مواصلات وطرق حديثة ٠
٢- الحزب يهتم بوقع الخدمات الترفهية التي تعتبر مكملة لبناء مجتمع حديث :
أ- تطوير خدمة شبكة المعلومات الدولية - اﻻنترنت -للجميع -
ب - تطوير خدمات البريد والهاتف بحيث تنظم حياة كل العراقين وكل المناطق ٠
ج- اعتماد آلية متطورة لتكنولوجيا الموبايل والهواتف المحمولة ٠
ه -تطوير وتجديد وتوسيع دائرة الخدمات في مجال - القطارات ، والمطارات ، ولمواصلات الداخلية بالمدن -والتفكير بتوسيع شبكة الترم ، والمترو والخطوط المعلقة ٠
ه -الاعتماد بتطوير وتحديد المدن الترفيهية كحدائق الاطفال ، وملاهي الاطفال ، والمتجعات السياحية ٠
و- تطوير وأنشاء المدن الرياضية والملاعب الحديثة في جميع المحافظات العراقية ٠
خ- تطوير وتحديث الموانئ العراقية وتسهيل حركة التنقلات عبر الخطوط البحرية والنهرية ٠
ض- العمل على توسيع دائرة الخطوط الحديدية وربط العراق بالبلدان المجاورة وباوربا - وهذا يساهم في نمو التبادل التجاري بين العراق والعالم ٠
٤- البيئة ٠
يعتبر الحزب الواقع البيئي للعراق خطير وهو يزداد خطورة مع كثرة الملوثات اتي نتجت من خلال عبثية الحروب التي أدخل صدام العراق فيها مما ساهم في تلوث الهواء والمياه والتربة ؛ ولهذا يرى الحزب إن العمل التطويري للواقع البيئي يمر بما يلي :-
١- تلتزم الدولة والمؤسسات العراقية بأعتماد يوم وطني للبيئة ٠ يركز فيه على تطهير العراق من الملوثات من خلال :
أ- تثقيف المواطن العراقي بأهمية البيئة النظيفة وأثرها على الواقع الصحي والعملي ٠
ب- يلتزم الحزب بالعمل على إنشاء هيئة عليا من المتخصصين لتطوير الواقع البيئي واﻷرتقاء به ٠
ج- ينادي الحزب بأنشاء محميات بيئية خاصة في الطيور والحيوانات في اﻷهوار والبحيرات ٠
د- الحزب يؤمن بأهمية أنشاء نظام لجميع النفايات وتجويلها لكي تكون صديق للبيئة ٠ وليس العكس كما هو سائد٠
ح- تلتزم الدولة والحكومة العراقية بأصدار قانون يحمي البيئة ويعاقب غلى التعدي عليها وحمايتها من الملوثات ٠
٣- البناء السياسي:
يرى الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي إن الواقع السياسي في العراق كان من أسوأ النظم السياسية في العالم ؛ ويؤمن بأن تغيير ذلك الواقع يمر عبر:-
١- بناء نظام ليبرالي ديمقراطي يهب الحرية للجميع ويعتمد على الديمقراطية في المجالس والمؤسسات المحلية والوطنية ٠
٢- إعتاد اﻷلية الديمقراطية كخيار لحل المشكلة القومية والدينية في العراق ٠
٣- يرفض الحزب الطائفية السياسية بكل أشكالها ٠
٤- يتبنى الحزب خيار التعددية الحزبية الذي من شأنه أن يعزز مؤسسات الدولة ٠
٥- يعتبر الحزب كتابة الدستور على نحو ديمقراطي ليبرالي فائق اﻷهمية ٠
٦- يلتزم الحزب بمبدأ فصل السلطات ٠
٧- يلتزم الحزب بوضع قانون متطور للأحزاب والمنظمات السياسية يعتمد الحرية واﻷلتزام بالدستور الوطني ٠
٨- يعتبر الحزب الحرية اﻷعلامية ضمن الدستور مسؤولية وطنية واجبة ولهذا ينادي الحزب بوضع قانون خاص بتنظيم العمل الصحفي ٠
٩- يرى الحزب بأ ن اﻷعلام الوطني المسؤول والحر يستطيع أن يساهم في بناء مجتمع وطني سليم ومتقدم ٠
١٠- الحزب يعتبر الحرية اﻷعلامية مشاعة للجميع بشرط اﻷلتزام با لدستور من خلال تأسيس المحطات التلفزينية المحلية والدولية واﻷذاعات المحلية والدولية ٠
١١- الحزب يرى أهمية إعتماد الحوار السياسي طريقا أساسيا في ترشيد الحالة والوضع السياسي العام ٠
١٢- يعتبر الحزب المشاركة السياسية للجميع حق وطني ودستوري وﻻفرق فيه بين ذكر أو أنثى ٠
١٣- السلطة في النظام السياسي تخضع للانتخاب واﻷختيار الديمقراطي ٠
١٤- الفصل بين الدولة والدين السياسي مطلب يسهم في تقدم العمل الديمقراطي الليبرالي ٠
٤- البناء اﻷمني :
يرى الحزب الليبرالي الديمقراطي إن اﻷمن العراقي عاش مرحلة دمرت العراق كموسة وطنية من خلال عمل الاجهزة القمعية التي صنعها النظام السابق وأعتما ده على الاجهزة السرية في قتل اﻷرادة والحرية والمسؤولية الوطنية واﻷنتماء وقتل الهوية العراقية من خلال اﻷستعداء بين القوميات ٠ ولهذا يرى الحزب إن بناء نظام أمني جديد يهتم بمصلحة الوطن والمواطن هو القيمة اﻷولى التي يجب أن تكون مصانة بالقانون والدستور؛ وهذا يتم عبر مايلي ٠
١- بناء جهاز أمن يحقق المصلحة الوطنية على أن يرأسه رجال مخلصون ٠
٢- تغيير وسائل البحوث والدراسات اﻷمنية لكي تواكب حركة التطور العام ٠
٣- إعتماد آلية الديمقراطية في أختبار رجال السلك اﻷمني والشرطي ٠
٤- تغيير نظم الدراسات اﻷمنية والشرطية لتناسب حجم التطور الذي حدث في العالم المتمدن ٠
٥- فتح مراكز ومعاهد وكليات متخصصة في هذا المجال ٠
٦- يمنع منعا باتا أستخدام الوسائل اﻷمنية السابقة في أنتزاع اﻷعترافات من المتهمين ٠
٧- الفصل في عمل اﻷجهزة اﻷمنية وتطوير أداء الجيش كمؤسسة للدفاع الوطني والتركيز على منع ثقافة التجييش والعسكرة التي أعتمدها النظام ا
المقبور٠
٨- وضع قانون صارم لعمل اﻷجهزة اﻷمنية ٠
٩- الحزب يطالب بخلق ثقافة أمنية هدفها رعاية الدستور والوطن والمواطن مما تعزز لدى الجميع الشعور باﻷنتماء للهوية العراقية ٠
١٠- يمنع منعا باتا اﻷعتقاﻻت الكيفية الخارجة عن القانون
١١- يمنع منعا باتا تسيس اﻷجهزة اﻷمنية بكل مؤسساتها وصفاتها ٠
١٢- تحديد مدة الخدمة العسكرية اﻷلزامية للجيش ؛ وتطوير عمل مراكز البحث العسكري لما يجعل الجندي ملما بالثقافة العسكرية في العالم ٠
١٣- يؤمن الحزب بأهمية اﻷمن للجميع باعتباره الحامي للوطن واأستقلاله وللمواطن وحريته وحماية حقوقه وممتلكاته ٠
٥- البناء الثقافي :
يرى الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي أهمية ودور المؤسسات واﻷجهزة الثقافية في تنمية وتطوير الشعور بالمسؤولية الوطنية ٠ والحزب يرى إن الثقافة التي أعتمدها النظام السابق بنت مؤسسات صادرت الحريات وأفقدت المثقف أنتمائهوحسه الوطني مما جعلهامؤسسة قمعية وهامشية هزيلة أدت الى هروب وقتل وتغييب الكتاب والفنانين وجيل المثقفين المدافعين عن حرية الوطن والمواطن ٠ ولهذا يرى الحزب إن إعتماد وسائل عمل لبناء ثقافة جديدة يتطلب مايلي :
١- يعلن الحزب أهمية ودور شياع الفكر والخطاب الليبرالي في الثقافة الوطنية يعتمد أجراء مسخ شامل لنقاط القوة والضعف في الفكر الثقافي -
وأعتماد آلية التنوع والتعدد وأحترام اﻷخر ٠
٢- يرى الحزب أن تطوير البرامج الثقافية وتطوير اداء المراكز السمية وغير الرسمية في خلق حالة جديدة لثقافة جماهيرية عامة تلغي الطبقية
يوالتفاوت وعدم المساوات ٠
٣- يرى الحزب أهمية وضع برامج وخطط للمحافظات للاهتمام بالجانب التراثي والمتاحف المحلية والوطنية واﻷعمال اليدوية والشعبية ٠
٤- يرى الحزب أهمية شياع ثقافة القراءة للجميع واﻷهتمام بدور الكتاب في تصحيح الوعي وتطويره ٠
٥- يعمل الحزب لجعل الكتاب أدات متاحة للجميع من خلال جعله ميسرا للجميع ٠
٦- اﻷهتمام بالوضع المكتبي ونشر الكتبات العامة فيكل المحافظات والمدن والقصبات العراقية ٠
٧- اﻷهتمام بالفنون التشكيلية والفنون المسرحية وتنشيط عمل المؤسسات والبرامج التلفزينية ٠
٨- العمل على أنشاء معارض فنية في كل المدن العرقية وتشجيع المبدعين في ذلك ٠
٩- فتح مراكز ومتاحف للفنون كافة وفي المحافظات الراقية ٠
١٠- يرى الحزب أهمية تطوير العمل الموسيقي بأعتباره لغة العالم وبأعتبار العراق من الحواضر التاريخية لشياع الفنونالموسيقية في العالم ٠
١١- تطوير وأنشاء وعمل هادف لتطوير الفن السابع والمسرح وفتح معاهد وكليات متخصصة في هذا المجال ٠
*
٦- البناء العلمي ونظام التربية والتعليم :
يرى الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي إن نظام التعليم والتربية المدرسية في العراق طاله كل دواعي التخلف واﻷنقباض والتراجع مما ساهم في التخلف والجهل في كل نواحي الدولة ومؤسساتها ؛ إن النظام السابق أشاع تربية قومية ذات مسلك تفككي لبنية المجتمع العراقي ولهذا ؛ يرى الحزب إن النهوض بالواقع التربوي والتعليمي يتطلب عمل مكثف دؤوب من خلال :
١- تغيير مناهج للتربية المدرسية القديم٠
٢- إشاعة روح التربية الوطنية البعيدة عن المفهوم والنزوعات القومية والطائفية ٠
٣- تغيير مناهج التدريس الديني التاريخي الذي يؤجج الفتنة الطائفية والقومية ٠
٤- أعتماد مبدأ التعليم اﻷلزامي لمرحلة الثالث المتوسط ٠
٥- إعتماد مبدأ التعليم المجاني للجميع ومساعدة طلاب الدراسات العليا في القروض والمنح الدراسية ٠
٦- إعتماد برنامج وطني لمحو اﻷمية للكبار في النواحي والمدنوالقصبات والمحافظات ٠
٧- تطوير أداء المؤسسات التعليمية العالية من خلال :
أ- تثقيف اﻷساتذة الجامعيين وتأهيلهم وأدخالهم الدورات المتكررة من أجل تطوير العملالتعليمي ٠
ب- منع تحويل المراكز التعليمية العالية الى مراكز سياسية للاحزاب والمنظمات ٠
٨- اﻷستفادة من الخبرات الدولية وتبادل الخبرة العلمية للجامعات العالمية زدعوتاﻷساتذة والمتخصصين للتدريس في الجامعات العراقية وأنتداب أساتذة عراقيين للتدريس في الجامعات العالمية ٠٠٠