يفترض بحيدر العبادي ان يترك تنظيم «داعش» في الموصل افضل من ان يسلمها الى مسعود برزاني (بالوكالة) والى رجب طيب اردوغان (بالاصالة) لتكون كركوك، وهي المنجم النفطي الكبير،الضحية الثانية في اللعبة العثمانية.
هذا ما تقوله لنا شخصية عراقية بارزة، وبعيدة عن الضوضاء الطائفية والاتنية، لتسأل عن مصير السنّة في العراق اذا ما ذهبت الموصل ومعها كركوك الى الثنائي التركي - الكردي؟
تتمة موضوع "أتركوا «داعش» في الموصل ـــــــ نبيه البرجي"