بغداد – مشرق عباس - دار الحياة
لا يتطلب الوصول الى منزل المرجع الديني السيد حسين اسماعيل الصدر في بغداد سوى ان تسأل اي عابر سبيل في الاعظمية او الكاظمية. فالمدينتان اللتان تقتسمان ضفتي دجلة وتحتضنان مرقدي الإمامين موسى الكاظم وأبي حنيفة النعمان ترتبطان مع «الصدر» بصلة وثيقة، بعد الدور الذي لعبه في التصدي للحرب الطائفية عبر مبادرات دينية واجتماعية وثقافية وإنسانية متواصلة.
تتمة موضوع "لست مع أحزاب دينية في العراق والسياسيون طائفيون---حسين الصدر"