أصدرت المحكمة الجنائية العليا ببغداد أحكاما بالإعدام على مجموعة من رجال العهد السابق، بينهم طارق عزيز، بعد إدانتهم في قضية "تصفية الأحزاب الدينية". وتعقيبا على صدور القرار، قال جعفر الصدر، عضو البرلمان العراقي عن كتلة دولة القانون، و نجل مؤسس حزب الدعوة آية الله محمد باقر الصدر الذي أعدم من قبل النظام السابق عام 1980، أن أفضل "انتقام للشهداء هو، بناء عراق متسامح."
تتمة موضوع "لا يمكن أن يتعافى العراق ويزدهر إلا بترسيخ ثقافة التسامح ـــــ حسين كركوش "