في ظل نجاح الوساطة القطرية ، وفي ظل المتغير الدولي والحراك الطبيعي نحو السلام ، فإننا والحال هذه نحتاج إلى إتفاق وطني يشبه ذاك الذي فعله الأشقاء في لبنان ، صحيح إن مشكلات العراق مغايرة في حراكها عن مثيلتها في لبنان والمغايرة هذه تسري على طبيعة ثقافة الحكم في البلدين وعلى طبيعة التعاطي مع هموم الوطن الضاغطة ،
تتمة موضوع "إتفاق الدوحة والبعد الوطني ـــــ راغب الركابي"
ما كان فريق 14 آذار المتمتع بالغالبية النيابية ليقبل في حوار الدوحة او في مفاوضات الدوحة ما رفضه علناً وعلى مدى اكثر من سنة ونصف سنة، وهو الثلث المعطل في حكومة الوحدة الوطنية لفريق 8 آذار المعارض والدوائر الانتخابية لقانون 1960
تتمة موضوع "لا غالب إلا الله... وحزبه ؟ ـــــــ سركيس نعوم"