لاحظت صحيفة "موسكوفسكي كومسوموليتس" أن "إطاحة الأسد" كانت لدى الرئيس التركي "السبب الرئيس" الثالث بالعدد لغزوه سوريا.
جاء في المقال:
تتمة موضوع " لماذا تكلم أردوغان في هذا الوقت بالذات عن "إطاحة الأسد"؟ "
100 الف مدني خرجوا منها نحو تركيا
اخترق الجيش السوري غرب حلب حيث الحصن المنيع لجبهة النصرة وقامت نخبة من حزب الله باقتحام مواقع للنصرة ساندها الجيش السوري واستعملت صواريخ ستنغر اس اس واستطاعت ضرب دشم جبهة النصرة التي انسحبت من المنطقة متراجعة الى الوراء، وهكذا سيطر الجيش السوري مع حزب الله على 45% من غربي حلب، اما الباقي 55% فلا يوجد فيها لا مقاتلون ولا اسلحة من الطرفين لانها مدمرة والطيران يقصفها دائما بشكل مستمر، اما من جهة الاحياء الشمالية لحلب فدخل الجيش السوري مسافة 8 كلم بعدما كان سيطر على مساعي هنانو وهكذا اصبحت حلب واقعة تحت الكماشة من الجهتين.
تتمة موضوع " حلب أصبحت في الكماشة وباتت ساقطة"