سأحاجج الفقهاء والمفسرين والعرب والناس أجمعين يوم القيامة بهذا المقال…
ينتهي أغلب الفقهاء تقريبا إلى حق الرجل في ضرب زوجته بمعنى تأديبها
وهم يتصورون بأن هذا هو التفسير الصحيح الذي لا أراه قويما أبدا ….وأرى بأن فهم الفقهاء والمفسرين لكلمة [واضربوهن ] الواردة بالقرءان على انها ضرب الزجر أو الارتطام أو الإهانة…إنما هو فهم مخالف للقرءان والسنة العملية والقولية لرسول الله، ومخالف لقواعد فهم اللغة العربية ومخالف أيضا للمروءة والرجولة وذلك على سبيل من التفنيد التالي:
تتمة موضوع "لا ضرب للنساء في شريعة الله "