سأتحدث إليكم هذه المرة لا بصفتي الشخصية بل بصفتي الحزبية السياسية ، وسأعبرُ لكم عن رأي كل الليبرالين الديمقراطيين في العراق الذين يهمهم إستقرار العراق وأمنه وتقدمه وعدم ضياعه ،
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"