هذه الفكرة الجهنمية تتدحرج في كرة راسي بعد كل انتخابات عامة ليتخرج من صناديق التوابيت موتى جدد بلا ضمائر رائحتهم العطنة تعبق كالأثير في سماء العراق ، لأربع سنوات ، وحتى تنتهي يستعد الشعب لتدشين موتى ضمائر جدد يخرجون من بطانته ،كونه شعب لاينتج سوى الخيانات والعملاء والجلادين والمرضى بعقدة المنصب والكراسي !
تتمة موضوع "تعالوا نسحب الثقة من الشعب ؟! ــــــــــ هيثم محسن الجاسم"
يبدو تصوّر الهوية اليهودية-العربية المشتركة متعذر اليوم بحكم الوضع السياسي القائم في الشرق الأوسط، بيد أنها كانت حقيقة واقعة قبل الحرب العالمية الثانية، كما هي الحال مع الهوية اليهودية-الألمانية. شهود هذه الهوية اليهودية-العربية الممتزجة هم اليهود الناطقون باللغة العربية وشعراؤها.
تتمة موضوع "اليهود العرب: اللغة والشعر والهوية المتفردة ــــــ رؤوبين سنير – أستاذ اللغة والأدب العربيين في جامعة حيفا "