الاخوه و الأخوات الكرام في الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي
اسعد الله أوقاتكم بالخير
تلقينا ببالغ السرور و الامتنان رسالتكم المؤرخة بتاريخ 17/07/2011 , و التي تباركون فيها ميلاد حزبنا الحزب الليبرالي الديمقراطي السوري و تشدون على أيادينا لبناء سوريا ليبراليه حديثه حيث يحفظ فيه حرية و كرامة و حقوق الإنسان و المجتمع السوري و نرقى ببلدنا سوريا إلى مصاف الدول المتقدمة في مجال حقوق الإنسان و الديمقراطية و التعددية و المساواة .
إننا نعتبر هذه الرسائل بيننا بداية لبناء علاقات سياسيه و استراتيجيه بين حزبينا, ما دمنا نؤمن بالليبرالية حلا لشعوبنا و نسعى معا لنشر الفكر الليبرالي و أهدافه النبيلة في نبذ العنف كوسيلة للوصول إلى الأهداف و كذلك نبذ العنف القومي و الديني و ألاثني .
نتمنى لحزبكم النجاح و التوفيق فيما تصبون أليه و إننا نقف إلى جانبكم في نشر المحبة و السلام و الإخاء و المساواة و التعددية الفكرية و السياسية في بلدينا العراق و سوريا.
يحيا الفكر الليبرالي الديمقراطي
محمد حنيف محمد
رئيس الحزب الليبرالي السوري
18/ 07/ 2011
جائتني بعض الخواطر بعيد قرائة مقالة لبول روجرز في موقع الديمقراطية المفتوحة عن سياسة أمريكا في أفغانستان وكيف إنتقلت أهميات السياسة من التعامل مع الحقائق على أرض الميدان الى تحقيق الكسب الإنتخابي في إنتخابات الرئآسة المزمعة في نوفمبر تشرين الثاني 2012.
تتمة موضوع "كيف تفكر أمريكا الآن؟ ــــ فيصل قدري"