لستُ مدافعاً عن جنسية ( السيدة) أم أياد علاوي سواء كانت لبنانية أو غيرها، لكن ما الدوافع وراء هذه التصريحات التي باتت يراها المراقبون في العالم بأن مثل هكذا قيادات لاتصلح أن تقود شعباً يمتلك من الحضارة والفكر أثرى بها ثقافات الكون. بهذه السطحية من اللغة والخطاب هو أعادة لأنتاج الجهل السياسي من جديد بل هو إفصاح عن شخصيات في السلطة لايملكون وعياً مهنياً وحكومياً ،
تتمة موضوع "أمٌ لبنانية ولا أبٌ أيراني ـــــ د.مالك الموسوي"