هي الملاذ للأمة من أمراضها ومشكلاتها التاريخية والمعاصرة ، وهي الخلاص الموعود من عنف الطوائف والمذاهب والفتن ، لأنها تقيم قواعدها وبرامجها وثقافتها على أساس ما ينفع الناس في الواقع ، محققةً لهم الاستقرار والأمن ، على أختلاف طوائفهم ومذاهبهم وقومياتهم وأديانهم ، متبنيةً العلم طريقاً للتقدم والنهوض والرخاء ..
تتمة موضوع "الليبرالية الديمقراطية هي الحل ـــــ راغب الركابي"