العدل الحرية السلام

يقوم الفكر السياسي اليوناني، وهو أبو الفلسفات السياسية الكبرى في التاريخ، على الجمع بين المعرفة والأخلاق، اللذين بدورهما يؤديان إلى الحكمة أو الفضيلة. وحدها «النفعية» هي التي جعلت من السياسة مرادفاً لأي عمل تجاري، الذي يستهدف الربح بصفته القيمة الأساسية.

تتمة موضوع "مسـألة أخـلاق! ـــــ سليمان تقي الدين"

حررة بواسطة هيئة التحرير في مقالات ثقافية في 04:03 | تعليقات (0) | روابط تعقيبات (0)

Wednesday, April 22. 2009

العلاقة بين الديمقراطية والليبرالية ـــــ المحامي حسن حافظ

ساد في اوربا في القرون الوسطى مفهوم الملكية المستمدة من الله، حسب نظرية الحكام والتي كان يطلق عليها نظرية (التفويض الالهي) إذ اعتبر الملك هو ظل الله في الارض! وكان ذلك بمثابة حجة لممارسة القهر من قبل الملوك ضد المحكومين بإعتبار ان هذه السلطة هي سلطة عليا ولا يجوز مقاومتها..

تتمة موضوع "العلاقة بين الديمقراطية والليبرالية ـــــ المحامي حسن حافظ"

حررة بواسطة هيئة التحرير في فكر ليبرالي في 04:04 | تعليقات (0) | روابط تعقيبات (0)

Saturday, April 18. 2009

عمود الديمقراطية ــــــ لمى فريد العثمان

يرفض البعض فكرة الأحزاب السياسية، ويردد الكثير منذ سنوات طويلة أن الوقت لم يحن بعد لاشهار الأحزاب متناسين حقيقة أنه لا ديمقراطية حقيقية دون تعددية حزبية ومبدأ تداول السلطة... فبغيابها يصعب تحقيق أي تطور سياسي أو اجتماعي أو اقتصادي. والأحزاب السياسية كما يقول لورد برايس 'هي التي تنظم وتبلور الإرادة العامة الفوضوية'، إذ توفِّق بين الفرد والمجتمع من خلال قانون ينظم عملها على أسس وطنية.

تتمة موضوع "عمود الديمقراطية ــــــ لمى فريد العثمان"

حررة بواسطة هيئة التحرير في فكر ليبرالي في 04:02 | تعليقات (0) | روابط تعقيبات (0)

Monday, April 13. 2009

الدين لله والوطن للجميع ـــــ راغب الركابي

من المناسب جداً التذكير بهذه الحقيقة ، ليس من أجل تعميم معناها وحسب ، بل وكذلك لتسهيل روح الخطاب المتداول بين أطراف البيت العراقي ، يأتي هذا الكلام منا بعد إنقضاء ست سنوات من عمر التغيير ،

تتمة موضوع "الدين لله والوطن للجميع ـــــ راغب الركابي"

حررة بواسطة هيئة التحرير في الثقافة التنظيمية في 04:01 | تعليقات (0) | روابط تعقيبات (0)

Saturday, April 4. 2009

الإسلام بالمفهوم الليبرالي ـــــ راغب الركابي

الإسلام كما تُعرفه الثقافة الليبرالية : هو منهاج حياة جعله الله للإنسان ، والغاية من هذا الجعل هو صيانة الإنسان وحمايته ووضع القوانيين والقواعد التي تنظم سلوكه وعلاقته بالأشياء من حوله في زمان ومكان ما ، وهو في الكتاب المجيد : ذلك الدين الذي أبتدءً مع نوح مروراً بإبراهيم وكل الأنبياء من بعده موسى وعيسى وإنتهاءً بمحمد ، و هو الصراط المستقيم أو الوصايا العشر .

تتمة موضوع "الإسلام بالمفهوم الليبرالي ـــــ راغب الركابي"

حررة بواسطة هيئة التحرير في الثقافة التنظيمية في 04:03 | تعليقات (0) | روابط تعقيبات (0)

(الصفحة رقم 1 من 1, مجموع 5 مواضيع)