فى خضم الاتجاهات المتشعبة للفرق والمذاهب الإسلامية بين متكلمين وباطنية وفلاسفة ومتصوفة وغيرهم، فقد تقطعت أشلاء الحقيقة وضاعت أوصالها، مما حدا بالإمام الفيلسوف أبو حامد محمد الغزالى "450-505هـ / 1058-1111م" أن يطلع على كافة علوم زمانه الدينية والعقلية لكى يصل إليها.
تتمة موضوع "الحقيقة عند الغزالي..الشك أول الطريق الى اليقين ـــــ د. عماد الدين ا لجبوري"