كثيرون هم في الغرب الذين كتبوا عن الحاجة، لا لمراجعة نتاج حركة الفكر عندهم فقط، وإنما أيضاً مراجعة التفكير في الفكر نفسه، بمعنى أن يعرف الإنسان المبادئ والإنحيازات والرَّغبات الدَّفينة التي تتحكًّم في تفكيره وتجعله يأخذ هذا القرار بدلاً من ذاك. ذكْر هذه المسألة الفلسفية المعقدة،
تتمة موضوع "السياسة العربية وفرضياتها ـــــ د. علي محمد فخرو"