كثيرون هم في الغرب الذين كتبوا عن الحاجة، لا لمراجعة نتاج حركة الفكر عندهم فقط، وإنما أيضاً مراجعة التفكير في الفكر نفسه، بمعنى أن يعرف الإنسان المبادئ والإنحيازات والرَّغبات الدَّفينة التي تتحكًّم في تفكيره وتجعله يأخذ هذا القرار بدلاً من ذاك. ذكْر هذه المسألة الفلسفية المعقدة،
تتمة موضوع "السياسة العربية وفرضياتها ـــــ د. علي محمد فخرو"
يشرط زريق النهضة بوجود مشروع حضاري يقوم على الدعائم الأساسية للمجتمع، وفي حالتنا العروبة والاسلام. في استئناف لروحية النهضة الأولى التي دعت إلى التسامح والانفتاح والتعددية وجهرت بحتمية التطور ونسبية الحقيقة.
تتمة موضوع "التجديد الثقافي شرط أولي للانبعاث الحضاري ــــ عفيف عثمان"