Wednesday, November 18. 2015
توبوليف تي يو-160
توبوليف تي يو-160
18 تشرين الثاني 2015 الساعة 09:15
دخلت الحرب مرحلة خطيرة وبوتين أرسل هذه الاسلحة ليضرب داعش ولم تستعمل روسيا هذه الطائرات قبل اليوم.
توبوليف تي يو-160
بالروسية Туполев Ту-160
رمز الناتو: (BlackJack)
قاذفة قنابل إستراتيجية أسرع من الصوت، صممت من قبل الاتحاد السوفييتي.
وعلى الرغم من أن هناك العديد من الطائرات المدنية والعسكرية الأكبر حجما إلا أن هذه الطائرة تعد الأكبر من حيث قوة الدفع، والأثقل من ناحية وزن الإقلاع بين الطائرات المقاتلة، كما أنها أكبر طائرة ذات سرعة أعلى من الصوت وأكبر طائرة ذات أجنحة متعددة زوايا انحناء الأجنحة.
كانت هذه الطائرة آخر قاذفة إستراتيجية صممت من طرف الإتحاد السوفييتي، ولا تزال هذه الطائرة تحت الإنتاج ولو بنسبة محدودة. كما يوجد على الأقل 16 قاذفة من هذا الطراز في خدمة سلاح الجو الروسي.
تطوير الطائرة
أصدرت القوات الجوية السوفييتية متطلباتها لقاذفة إستراتيجية بسرعة ماخ 3 سنة 1967 ردا على تطوير الولايات المتحدة لقاذفتها بعيدة المدى من طراز B-70 Valkyrie. بعد بدء دراسة القاذفة كان من الواضح أن تكاليف إنتاج قاذفة إستراتيجية بهذه المواصفات ستكون باهظة إضافة إلى الصعوبات التقنية التي ستواجه المصممين، مما أدى بسلاح الجو السوفييتي لتقليل المواصفات (قام الجيش الإمريكي بإلغاء قاذفة B-70 كليا).
قام الإتحاد السوفييتي بإصدار مواصفات لمقاتلة متعددة المهام ذات سرعة 2.3 ماخ، وذات جناح متعدد زوايا الانحناء كرد على قاذفة B-1 الأمريكية سنة 1972. قدم مكتب توبوليف تصميما باسم 160M، كما قدم مكتب سوخوي الطراز T-4، فيما قدم مكتب مياسشتشيف التصميم M-18 والذي كان أنسب التصاميم وأكثرها قربا للمواصفات المعلنة.[1]
كنتيجة للمسابقة قام الإتحاد السوفييتي بمنح مشروع الطائرة لمكتب توبوليف شرط أن تكون الطائرة معتمدة على تصميم مكتب مياسشتشيف سنة 1973.
برغم أن مشروع القاذفة B-1 قد توقف سنة 1977، إلا أن العمل استمر على القاذفة الروسية، وقبلت لجنة حكومية التصميم النهائي للقاذفة في نفس السنة. وقد قام أحد المسافرين على متن رحلة مدنية بالتقاط صورة للطائرة في مطار زكوفسكي خلال نوفمبر 1981، قبل شهر من إقلاع الطائرة للمرة الأولى يوم 18 ديسمبر 1981.
تم السماح ببدء الإنتاج سنة 1984، وتم الترخيص لمصنع كازان للطائرات بصنع مئة وحدة من هذه الطائرة التي أعطيت الاسم Tu-160. ورغم أن الطلب كان لمئة طائرة، إلا أن العدد النهائي المنتج كان 35 طائرة بما في ذلك ثلاث نماذج، تحطم الثاني منها سنة 1987 خلال رحلة تجريبية، ونجا الطيار خلال هذه الحادثة.
التحديث
كان من المتوقع أن تتلقى القوات الجوية الروسية سنة 2006 خمس طائرات محدثة وطائرة جديدة كليا من هذا الطراز. كما أنه من المتوقع تحديث خمس طائرات سنويا مما يعني أنه من الممكن تحديث كل طائرات الأسطول خلال ثلاث سنوات إن تمكن المصنع من مجاراة جدول العمل
تتضمن هذه التحديثات نظام ملاحة رقمي حديث مضاد للنيوترونات والإشعاعات النووية، كما يتضمن نظام الملاحة دعما لأقمار جلوناس لتحديد المواقع، ومحركات NK-32 ذات كفاءة عالية.
من ضمن التحديثات على نظم الأسلحة السماح باستخدم صواريخ كروز من طراز Kh-55 والتي يتم توجيهها عبر أقمار جلوناس ويمكنها حمل رؤوس تقليدية أو نووية، إضافة إلى إمكانية إلقاء قنابل مصوبة بالليزر. كما تتضمن التحديثات المتوقعة إمكانية التعامل مع 4 صواريخ حاملة لأقمار للاستخدام المدني أو العسكري، وطلاء خاص لتقليل الانبعاث الرإداري.
تصميم الطائرة
توبوليف تي يو 160 أثناء تحليقها
التصميم العام
تعد طائرة توبوليف تي يو 160 من الطائرات متعددة زوايا انحناء الأجنحة، حيث يمكن للطيار اختيار درجة انحناء الجناحين من 20° وحتى 65°. تصميم الجناحين مرتبط بالتصميم الكلي للطائرة، كما أن هناك شرائح متصلة بالأطراف الأمامية على طول الجناحين، ولوحات تحكم مزدوجة على الأطراف الخلفية للجناحين. كما أن نظام التحكم بالطائرة هو نظام الطيران-عبر-الأسلاك fly-by-wire أو نظام رقمي (عكس نظام التحكم الهيدروليكي).
المحركات
كما أن هذه الطائرة مزودة بأربع محركات من طراز كوزنتزوف NK-321 ذات المروحيات النفاثة والتي تدعم الاحتراق الخارجي (afterburner) والتي تعد أقوى محركات الطائرات المقاتلة على الإطلاق. لذا فإن هذه الطائرة بعكس قاذفة B-1B Lancer الأمريكية التي فشلت في الوصول إلى سرعة 2 ماخ التي كانت الهدف من تصميمها والطائرة B-1A، تستطيع الوصول إلى سرعات تفوق 2 ماخ أثناء تحليقها في ارتفاعها التصميمي مع احتفاظها بمآخذ الهواء المتغيرة.
تأتي طائرة توبوليف تي يو 160 مزودة بنظام للتزود بالوقود أثناء الطيران إذا تطلبت مهمتها هذا الأمر، إلا أن هذا النظام قلما يستخدم إذا ما أخذ في الاعتبار أن مخزون الطائرة الداخلي من الوقود هو 130 طنا مما يعطي الطائرة قدرة طيران مدتها 15 ساعة على سرعة 850 كلم/ساعة (0.77 ماخ) على ارتفاع 30 ألف قدم (9,145 مترا)[7].
القدرات الدفاعية والرادار
و رغم أن هذه الطائرة صممت لتكون ذات قدرات دفاعية جيدة وتمويه عال عن طريق تقليل الانبعاثات الرإدارية والحرارية، إلا أنها ليست طائرة "شبح". رغم ذلك، فقد قام الفريق إيغور خوفروف بالإدعاء أن هذه الطائرة تمكنت من اختراق المجال الجوي الأمريكي في الدائرة القطبية دون أن تتمكن الدفعات الجوية الأمريكية من اكتشافها، مما أدى أن تقوم القوات الجوية الأمريكية بتحقيق في الحادثة.
الطائرة مزودة برادار أوبزور-ك هجومي خاص بها مزود بعازل رادوم مختلف عن باقي الرادارات من هذا النوع، كما أن الطائرة مزودة برادار سبوكا الذي يمنح الطائرة القدرة على التحليق أوتوماتيكيا على ارتفاع منخفض وتتبع السطوح. تضم الطائرة موجه قنابل إليكتروني وبصري، إضافة إلى وحدة حرب إليكترونية متكاملة دفاعية وهجومية في نفس الوقت.
الطاقم
يضم طاقم هذه الطائرة أربع أشخاص: طيار، مساعد طيار، فني أسلحة، وفني أنظمة دفاعية. لحماية الطاقم فإن الطائرة مزودة بكراسي K-36DM. يقود الطيار الطائرة عبر عصا تحكم مماثلة لما عو متواجد في الطائرات المقاتلة، إلا أن مؤشرات الطيران تقليدية وليست رقمية. هناك غرفة للراحة، دورة مياه، ورواق للرحلات الطويلة. لا تحتوي الطائرة على أيه شاشات رقمية، إلا أنه تم الإعلان عن خطط لتحديث وتزويد الطائرة بنظام تحكم رقمي والقابلية لحمل أنواع جديدة من الأسلحة سنة 2003
الأسلحة
تخزن الأسلحة في مخزنين داخليين يستوعب كل منهما 20,000 كيلوغراما من الأسلحة أو قاذفا دوارا للصواريخ النووية. تبلغ الحمولة الكلية للأسلحة 40,000 كيلوغراما [9]. والطائرة غير مزودة بأية أسلحة دفاعية، وبذلك تعد هذه القاذفة السوفييتية الوحيدة منذ الحرب العالمية الثانية التي لا توجد بها أية أسلحة دفاعية.
طرازات مدنية
تم عرض هذه الطائرة سنة 1994 في معرض الطيران الأسيوي بسنغافورة. تعد هذه النسخة طائرة مدنية حيث أنها صممت لتحمل مركبة بورلاك الفضائية أسفلها. أعلنت شركة توبولييف سنة 1995 أنها قد دخلت في شراكة مع شركة OHB-Systems الألمانية لتطوير الطائرة كمنصة لإطلاق المركبات الفضائية، إلا أن الحكومة الألمانية سحبت تمويل المشروع سنة 1998.[10]
مقارنة مع B-1 Lancer
رغم التشابه بين الطائرتين في الشكل، إلا أن طائرة تي يو 160 تختلف بشكل جذري عن طائرة B-1 الأمريكية. صممت الطائرة لتكون منصة إطلاق صاروخي مستقلة، كما أنها أسرع وأكبر وذات مدى أطول من نظيرتها الأمريكية.
تاريخ الخدمة
تم توزيع هذه الطائرة لأسراب المقاتلات بعيدة المدى سنة 1987 قبل أن يتم عرض الطائرة للعموم خلال عرض جوي سوفييتي سنة 1989. قامت هذه الطائرة باكتساب 44 رقم قياسي دولي للسرعة للطائرات التي تشاركها التصنيف. كانت هناك 19 طائرة من هذا النوع في خدمة السرب رقم 184 للقاذفات الثقيلة بمدينة بريليكي في جمهورية أوكرانيا السوفييتية الاشتراكية مستبدلة قاذفات تي يو 16 وتي يو 22م-3.
قرر بوريس يلتسين التوقف عن إنتاج هذه الطائرة في يناير 1992. كان عدد الطائرات التي تم إنتاجها فعليا آنئذ 35، كما قررت روسيا تعطيل الطلعات الجوية لقاذفاتها الإستراتيجية دون تحديد أي وقت لاستئناف هذه الطلعات.
بعد سقوط الإتحاد السوفييتي السابق، أصبحى 19 طائرة من أصل 35 ملكا لجمهورية أوكرانيا التي قامت سنة 1999 بإعادة 8 طائرات لروسيا مقابل تخفيض دين الطاقة الأوكراني. كما قامت أوكرانيا التي تخلت عن أسلحتها النووية بعد سقوط الإتحاد السوفييتي بتدمير ما تبقى من هذه الطائرات بحوزتها ما خلا طائرة واحدة معروضة بشكل دائم.
لروسيا سرب آخر من هذه الطائرات، السرب 121 للقاذفات الثقيلة بقاعدة إنجلز الجوية. تم استحداث هذا السرب سنة 1992، وبحلول سنة 1994 كان لهذا السرب 6 طائرات فقط. استقبل السرب الطائرات الثمانية التي إستلمتها روسيا من أوكرانيا بين سنتي 1999 و 2000 إضافة إلى طائرة جديدة. كما أن روسيا قد استلمت 15 طائرة جديدة من هذا الطراز طبقا لمعاهدة ستارت-2 من ضمنها ست طائرات قاذفة للصواريخ. فقدت إحدى هذه الطائرات يوم 18 سبتمبر 2003 خلال رحلة تجريبية بعد جولة من إصلاحات المحرك.
كان هنالك 15 طائرة في الخدمة حتى نوفمبر 2005 إضافة إلى طائرتين تحت الإنشاء في مصنع كازان يتوقع دخول إحداها الخدمة شهر مارس 2006 وألخرى في 2007. كما أن ست طائرات تم استخدامها للقيام ببعض التجارب في زيكوفسكي، أربع منها لا تزال بحال جيدة.
دخول الطائرة الخدمة رسميا
قام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتوقيع قرار رئاسي يوم 30 ديسمبر 2005 لتصبح بعده الطائرة بذلك رسميا ضمن الطائرات المستخدمة في سلاح الجو الروسي.
كما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم 17 أغسطس 2007 استئناف الرحلات الجوية للقاذفات الإستراتيجية الروسية بعيدة المدى[11].
تاريخ الخدمة
قامت المقاتلات النرويجية والبريطانية باعتراض قاذفتين من هذا الطراز بعد اختراقهما المجال الجوي للناتو قرب فنلندا وبريطانيا يوم 14 سبتمبر 2007. قما قامت طائرتان دنماركيتان من طراز إف 16 باعتراض طائرتين من طراز تي يو 160 بتاريخ 25 ديسمبر 2007 بعدإقترابهما من المجال الجوي الدنماركي.
طبقا لمصادر حكومية روسية، فقد قامة هذه الطائرة بإلقاء قنبلة ضخمة أسماها الروس "أبو القنابل" يوم 11 سبتمبر 2007.[14]. إلا أن بعض المحللين العسكريين شككو في أن تكون هذه القاذفة قد استخدمت في هذه التجربة .
تمت تجربة طائرة جديدة من هذا الطراز بعد اكتمال إنشائها في مصنع كازان للطائرات يوم 28 ديسمبر [16] 2007. إنضمت هذه الطائرة لسلاح الجو الروسي يوم 29 أبريل 2008 ليصبح العدد الكلي لهذه الطائرات في الخدمة 16. يتوقع الانتهاء من بناء طائرة جديدة كل سنة أو سنتين حتى يصل العدد الإجمالي للطائرات المتواجدة في الخدمة 30 بحلول سنة 2025 - 2030
قامت طائرتان من طراز تي يو 160 بالهبوط في فنزويلا كجزء من مناورات عسكرية مشتركة يوم 10 سبتمبر 2008 مما شكل سابقة حيث قامت روسيا عن طريق إرسال الطائرتين بإظهار مساندتها لشريكتها في وقت إتسمت به العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا بالتوتر. أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن الطائرتين في فنزويلا للقيام بمهمة تدريبية. كما أضافت أن الطائرتين ستقوم بمهام تدريبية فوق المياه الدولية قبل أن تعودا إلى روسيا، وأن الطائرتين كانتا تحت المراقبة اللصيقة لمقاتلات الناتو أثناء تحليقهما فوق المحيط الأطلسي.
قام عدد من هذه الطائرات بالمشاركة في أضخم مناورات عسكرية للقاذفات الإستراتيجية منذ سنة 1984 يوم 12 أكتوبر 2008. قامت 12 قاذفة إستراتيجية من نوع تي يو 160 وتي يو 95 بإطلاق صواريخ كروز، كما قامت بعض طائرات تي يو 160 بإطلاق كل الصواريخ التي كانت تحملها. كانت هذه أول مرة تطلق فيها طائرة تي يو 160 كل الصواريخ التي تحملها.
يطلق طيارو التي يو 160 عليها اسم البجعة البيضاء نظرا للونها الأبيض المميز الذي يعكس جزءا من الإشعاعات الحرارية للانفجارات النووية.
قامت طائرتان من هذا الطراز بالقيام بمهمة مدتها 23 ساعة حطم خلالها الرقم القياسي لطول المهمات حيث أكملت الطائرتان مسافة 18 ألف كيلومترا. حلقت الطائرتان أثناء هذه المهمة فوق الحدود الروسية والمياه الدولية للمحيط المتجمد الشمالي والمحيط الهادي.
طائرات تدريبية
لم تصمم أية طائرات تدريبية من هذا الطراز حيث لم يتم طلب أي منها من قبل الإدارة السوفييتية. قام الطيارون بالتدرب على قيادة هذه الطائرة باستخدام قاذفة تي يو 22-م، إلا أن هذا الأمر وكل لطائرة توبوليف تي يو 134 مدنية معدلة بشكل كبير. قام المهندسون بتركيب أنف طائرة تي يو 160 على جسم طائرة تي يو 134، وأطلق على هذه الطائرة اسم تي يو 134 (UBL). قدمت هذه الطائرة للمتدربين فرصة للتحليق في قمرة تي يو 160، كما أن هنالك تقارير أن هذه الطائرة لها خصائص طيران مماثلة لتي يو 160.
طرازات الطائرة
هناك طرازان تم تشغيلهما هما:
Tu-160S: يستخدم هذا الاسم للتفريق بين الطائرات التي دخلت الخدمة والطائرات التي تم استخدامها كطائرات تجريبية.
Tu-160SK: طائرة مدنية صممت لإطلاق أقمار صناعية عبر منصة Burlak (روسي: Бурлак).
تم اقتراح العديد من الطرازات والتعديلات لهذه الطائرة لكنها لم تبرح طاولة التصميم، من ضمنها:
Tu-160V: طائرة تستخدم الهيدروجين السائل كوقود. لم تبن[23].
Tu-160 NK-74: تصميم ذو مدى أعلى باستخدام محركات NK-74 الأحدث.
Tu-160M: قاذفة ممدة. صممت لتحمل صاروخين من نوع Kh-90 طويل المدى والذي يطير بأضعاف سرعة الصوت.
(Tu-160P) سميت بـ Tu-161 أيضا: (طائرة اعتراض ومرافقة بمدى طويل جدا).
Tu-160PP روسي: ПП - постановщик помех): طائرة حرب إليكترونية تحمل نظام حرب إليكترونية هجومي.
Tu-160R: منصة استطلاع إستراتيجية.
Tu-170: قاذفة تقليدية صممت لتفادي شروط معاهدة سالت-2
المواصفات (تي يو-160)
هذه المواصفات من Jane's All The World's Aircraft سنة 2003-2004
الإسقاط العامودي لطراز / توبوليف تو - 160.
الصفات العامة
الطاقم: 4 (طيار، مساعد طيار، فني أسلحة، وفني أنظمة دفاعية)
باع الجناح:
منتشر (انحناء 20°): 55.70 متر (189 قدم 9 بوصة)
مضموم (انحناء 65°): 35.60 متر (116 قدم 10 بوصة) ()
الارتفاع: 13.10 متر (43 قدم 0 بوصة)
مساحة الأجنحة:
منتشر: 400 متر مربع (4,310 قدم مربع)
مضموم: 360 متر مربع (3,875 قدم مربع)
الوزن فارغة: 110 ط[25] (242,000 باوند)
الوزن محملة: 267 طن[25] (590,000 باوند)
الأداء
السرعة القصوى: ماخ 2.05 (2,220 كيلو متر/ساعة, 1,380 ميل/ساعة) على علو شاهق
المدى: 12,300 كيلو متر (7,643 ميل) طواف دون عملية التزود بالوقود في الجو، 0.77 ماخ وتحمل 6 × صواريخ -55 عند اسقاطها في منتصف النطاق، يوفر 5 ٪ احتياطي الوقود.
المدى القتالي: 7,300 كيلو متر (4,536 ميل)
سقف الطيران 16,000 متر (49,200 قدم)
معدل الصعود: 70 متر/ثانية (13,860 قدم/دقيقة)
حمل الجناح: 743 كيلوجرام/متر مربع بالأجنحة مضمومة بالكامل (152 باوند/قدم مربع)
نسبة الرفع إلى السحب: 18.5-19, حين تجاوز حد سرعة الصوت 6.
تسليح
2 مخازن داخلية 40,000 كيلوجرام (88,185 باوند) من الذخائر، وتشمل الخيارات:
2 قاذفات متحركة داخلية تحمل كل منها 6 × صاروخ جوال كي اتش-55 (التسليح الأساسي) أو 12× كي اتش-15 صواريخ نووية قصيرة المدى
توبوليف 98 (أرشيف)
توبوليف 98
توبوليف تو-98 (لقب تعريف الناتو: باكفين "Backfin") هي نموذج قاذفة قنابل نفاثة مرتدة الأجنحة، صممتها توبوليف لصالح الاتحاد السوفيتي.
المواصفات العامة:
الطاقم: 3
باع الجناح: 17.27 متر (56 قدم، 8 إنش)
الارتفاع: 8.06 متر (26 قدم، 5 إنش)
مساحة الأجنحة: 87.5 (941)
الأداء
السرعة القصوى: 1365 كم/س (853 ميل/س)
سرعة الطيران: 2440 كم/س (1530 ميل/س)
المدى: كم (12750 ميل)
تسليح
مدافع:
3×23مم طراز نودلمان-ريختر إن.أر-23
تحمل قنابل بزنة : 5000 كجم
عن الديار
|