ليس من قبيل المصادفة أن تشتعل الغوطة الشرقية بريف دمشق، بالتزامن مع استمرار الحرائق في حلب عاصمة البلاد الاقتصادية. فالمستفيد من كل ذلك واحد هو "جبهة النصرة"، فرع "القاعدة" في الشام.
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"