انتشرت صور اللاجئين السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي وشاشات التليفزيون، مركب تلو الآخر، قتلى بالمئات، أطفال وكبار وصغار ونساء، لم تحنُ عليهم الأرض وغدر بهم البحر، أُغلقت أمامهم أبواب البلدان العربية لتفتح لهم أوروبا أذرعها. والتساؤل هنا، عندما يحط السوري “المتدين” على أرض الكفر والفسق، كيف سينظر لأهلها؟
تتمة موضوع "أخي اللاجئ في أوروبا.. ممنوع الاقتراب أو التصوير....هبة مأمون "