عملية عسكرية لاستعادة مدينة تكريت وتأمين الخط الواصل بينها وبين مدينة سامراء وبغداد جنوباً، باتت قريبة ومن شأنها قلب موازين القوى. موازين، ساهمت واشنطن ومن خلفها القوى العربية المشاركة في «التحالف الدولي» في تثبيتها عبر إضعاف دور بغداد، عسكرياً وسياسياً. خلاصات، وإن حكم عليها البعض بأنها متسرعة، لكنها تعيد التذكير بأنّ في عراق ما بعد 2003 وحده الميدان هو الفيصل
تتمة موضوع "تحرير وشيك لتكريت: في الطريق إلى الموصل"