لم تكن إنطلاقة أو لنقل ولادة - الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي - إلاّ حاجة شعبية للكرامة والعزة ، تتجسد هذه الحاجة في رغبة الشعب لخلق نظام إجتماعي وسياسي وثقافي جديد
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"