أقدم في هذه المقالة ما كنت قد بدأته في تفكيك البنية القولية والدعائية التي على ضوئها تصدى القرضاوي عن قصد للمماحكة وتأزيم ماهو مأزوم بالفعل بين مكونات الأمة الواحدة ،
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"