أردنا في الحلقة الماضية من بحثنا التأكيد على أهمية فك الأرتباط المفاهيمي والبنيوي بين منطق أرسطو الكلاسيكي ومباحث الأصول الإسلامية السائدة الشرعية منها والعقدية .
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"