في مناسبة رمضان أبعث اليكم التهاني والتبريكات ، كما أهنئكم بالفوز الذي حققه تحالف - سائرون - ، ونحن معكم نشاطركم الأمل والرجاء في بناء بلدنا على نحو متطور ومتجدد ، ولن يكون ذلك ممكنا من غير وثبة وطنية خالصة ، وموقف حاسم يكون فيه العراق أولاً وأخيراً ، ونحن إذ نتابع بإحترام خطواتكم منذ سنوات في هذا المجال وتصديكم الشجاع لكل أشكال الفساد والإنحراف والتدني ، الذي ظهر في أيد و سلوك وعمل الكثيرين ممن تصدوا وأشتغلوا في السياسة والهم العام .
تتمة موضوع "رسالة مفتوحة منا للأخ السيد مقتدى الصدر"