قصف قوافل المساعدات تغيير لقواعد اللعبة ولا فصل بين المسلحين
السجالات الاميركية - الروسية بشأن الازمة السورية احتفظت بوتيرتها العالية، واكدت التطورات ان لا اتفاقاً اميركياً - روسياً حول سوريا، انما هناك محاولات من الدولتين لمنع تدحرج الامور نحو مواجهة شاملة. وهذا ما ادى الى تكثيف الاجتماعات لتثبيت الهدنة، وقد ترجم التوتر على الارض عبر قصف لقوافل المساعدات المتجهة الى حلب مما ادى الى متل 20 شابا من الهلال الاحمر السوري وتم تبادل الاتهامات بشأن الجهة التي تولت ضرب قافلة المساعدات، لكن دي ميستورا اعتبر الامر تبدلاً لقواعد اللعبة، فيما شهدت نيويورك اجماعاً دولياً برئاسة واشنطن وموسكو لتثبيت الهدنة مع تأكيد الرئيس الاميركي اوباما ان الحل في سوريا س
تتمة موضوع " لا اتفاق اميركي ـ روسي والاتصالات لتجنب المواجهة الشاملة"