سامي كليب
«لم يكن الرئيس بشار الأسد عدونا يوماً، لكنه ارتمى كثيراً في أحضان إيران، هذه مشكلتنا معه حتى من قبل الحرب. لا مشكلة للكثير من دولنا الخليجية مع بقائه إذا ابتعد عن طهران وأحدث تغييرات في السلطة لإشراك المعارضة». هكذا يتحدث مسؤول خليجي بعد 5 سنوات على الحرب المدمرة في سوريا. إيران هي المشكلة الخليجية الأولى، لكن السعودية التي تقود حملة مواجهتها خليجياً وعربياً وإسلامياً، تطرح هي الأخرى علامات استفهام وقلق عند جيرانها الخليجيين حول وضعيها الداخلي والخارجي، تماماً كما أن ضبابية الانتخابات الأميركية،
تتمة موضوع "قراءة خليجية لحرائق المنطقة: استعادة الأسد من إيران"