جدد الرئيس الأميركي باراك أوباما لاءاته السورية، بعد أيام على زيارته للرياض ولقاء القادة الخليجيين: لا لفكرة «المنطقة الآمنة»، ولا بديل عن الحل السياسي، ولا لخيار التدخل العسكري لإسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
في هذا الوقت، تواصل التصعيد الميداني في حلب، حيث استطاع الجيش السوري، أمس، صد هجوم ضخم لـ «جبهة النصرة» ومجموعات إسلامية أخرى، وسقط عشرات القتلى في قصف متبادل، وذلك بعد ساعات من تهديد «غرفة عمليات فتح حلب» بأنها ستكون في حل من الهدنة إذا لم «يوقف النظام وحلفاؤه الهجمات الغاشمة ضد المدنيين»
تتمة موضوع "«لاءات» سورية لأوباما.. والجيش يكسر هجوم «النصرة»"