هذا النداء في صيغته الإستفهامية واحد من الضواغط التي تخيرنا بين أمرين لا ثالث لهما ، وهذا التخيير قهري بإمتياز بعد أن لمسنا إن الكتابة بواد وجمهور الشعب بواد آخر ، وهذه المتلازمة ليست جديدة فقد قيل بلسان ديان - إن العرب لا يقرؤن -
تتمة موضوع "لمن نكتب ؟ راغب الركابي"