أنهى البرلمان بجلسته في الأول من آب 2011 القراءة الاولى لمشروع قانون الاحزاب الذي قدمته الحكومة. وإذ يعتبر تقديم مشروع القانون، الذي طال انتظاره، خطوة بالاتجاه الصحيح،
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"