أجد نفسي محرجاً في الكتابة عن حزب الدعوة الإسلامية بما لا يرتضيه، ومطالبته بالتنحي عن السلطة، بعد ست سنوات على سدتها، ذلك لأن جمهرة من أصدقائي هم من المنتسبين لهذا الحزب، قبل السلطة، ناهيك عن شقيق أُعدم (1980) بجريرة الانتساب نفسه، وأشقاء تركتهم صغاراً، ولما كبروا
تتمة موضوع "حزب "الدعوة"... ست سنوات كفاية!----رشيد الخيُّون"