ثمة ما يستدعيني للكلام هاهنا اليوم عن قضية الإجتثاث التي أرآها تؤصل العداء والفرقة وتباعد بين مكونات الشعب العراقي الواحد ، فالموقف من الجرائم التي أرتكبها صدام وبعض من أعوانه ، أصبحت الشماعه التي يرمون بها كل مُخالف لنظام إيران المتخلف البالي ، نعم ثمة مايؤرقني على مستقبل العراق في ظل هذه الروح العدائية الهدامه ، وكلما قلنا غداً سيكون الأمن و السلام ممكناً في العراق ،
تتمة موضوع "قول في الإجتثاث"