لو سألت الشارع العراقي عن القمة العربية المقبلة، التي ستعقد في دمشق، لما وجدت أي نوع من الاهتمام بهذه القمة، وهذا مؤشر خطير، يؤكد عدم تجاهل العرب للقضية العراقية الساخنة،
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"