مقتطفات من الكتاب المقدس لألبير آينشتاين ــــــــــ د. الأمين ذويب

انحتوا عقولكم بالكتب التي تقرؤونها وليس بأحاديث الآخرين التي تسمعونها في المقاهي
إذا كنتم تريدون المشي جميعا على إيقاع موسيقى واحدة، فلستم بحاجة إلى عقل ويكفيكم النخاع الشوكي لتفعلوا

لكي تصبح عنصرا عظيما ضمن قطيع من الخرفان، يجب أن تكون خروفا مثلهم
الانسان الحر والمبدع هو الوحيد القادر على نحت الأشياء الجميلة والرائعة… الجموع البشرية الأخرى تبقى مرتبطة بقطعان الحمقى والأغبياء
المعلم الناجح هو الذي يزرع في تلاميذه فرحة العمل وحبّ المعرفة
إذا أردت أن تعيش حياة سعيدة، فاربطها بهدف وليس بأشخاص أو أشياء
أكثر سؤال يثير اهتمامي هو: هل كانت للإله حرّية الاختيار عندما خلق الكون !!!؟؟؟
قل لي كيف هو إلهك وحينها سأجيبك هل أنا أؤمن به أم لا
ما يهمّني في الإله هو أفكاره… أفعاله بالنسبة لي هي مجرّد تفاصيل
الأشياء الرائعة والعظيمة لا يصنعها سوى الأشخاص الذين يعملون بحرية
اكتساب وسائل الإنتاج المتقدمة لم يصنع الحرية بل صنع الأشجان والمجاعات
نحن لا نحصل إلا على قدرنا الذي نستحقه
الحياة مثل الدرّاجة… يجب أن نتقدم حتى لا نسقط
ضع يدك لمدة دقيقة على صفيح ساخن، ستمرّ عليك الدقيقة وكأنها ساعة… اجلس بجانب امرأة جميلة لمدة ساعة، ستمرّ عليك الساعة وكأنها دقيقة… تلك هي نظرية النسبيّة
النجاح يتلخص في ثلاثة أشياء: نعمل ونمرح……. ونصمت عندما نشاهد أشياء لا تعجبنا
يصبح العالم مليئا بالشرّ، ليس بسبب الأشرار، ولكن بسبب الآخرين الذين يشاهدون الشر ولا يحرّكون ساكنا
الخيال أروع وأعظم شأنا من المعرفة
المبدعون يفكرون ويحكمون بعقولهم، وبعقولهم فقط… وبدون حرية عقولهم، لن يكون هناك تقدم أخلاقي لمجتمعاتهم
من وجهة نظر فلسفية، أنا لا أؤمن بحرية الإنسان… الكائن البشري لا يخضع فقط إلى ضغوطات خارجية بل أيضا إلى احتياجات داخلية
الانسان الذي لا يشغّل عقله، وإن كان يقرأ كثيرا، يسقط سريعا في فخّ الخمول الفكري
القوميّة أو الهويّة هي مرض أطفال… هي حصباء البشرية
أجمل مشاعر الإنسانية هو الشعور بالغموض… من لم يجرّب ذلك الشعور يعيش مغمض العينين
لا تجعل هدفك أن تصبح رجلا ناجحا، اجعل هدفك أن تصبح رجلا له قيمة
أصبح واضحا الآن أنّ التكنولوجيا تفوّقت على الانسانية في مسار التطوّر
أنا لا أنام كثيرا ولكن أنام سريعا
الأرواح العظيمة لا تجد معارضة عنيفة إلا من الأرواح الحقيرة
نحن نمتلك الوسائل الرائعة ولكننا نفتقر إلى الغايات
هناك طريقتان للحياة: الأولى هي أن ننفي المعجزات، والثانية هي أن نعتبر كل شيء معجزة
هناك شيئان ليس لهما نهاية: الكون والحمق البشري… وبالنسبة للكون، لست متأكدا
التطوّر التكنولوجي هو مثل الفأس الذي وقع في يد مختلّ عقليّا
لا تحزن إذا كانت لديك مشاكل في الرياضيات… مشاكلي كانت أكبر
أكثر شيء لا يمكنني فهمه هو الضريبة على الدخل
الجاذبية الأرضية لا تجعل الناس يسقطون…… في الحبّ
الأمعاء الخاوية ليست مستشارا سياسيا ناجحا
التقدم ليس له معنى عندما يكون هناك أطفال جائعون
مشكل بدون حل هو مشكل لم يقع طرحه بطريقة جيدة
تفكيك ذرّة أسهل من تفكيك الأفكار الموروثة
لا أدري كيف ستقع الحرب العالمية الثالثة، ولكني أعلم جيدا أنه لن يكون هناك كثير من البشر ليقوموا بالحرب العالمية الرابعة
الصدفة تحصل عندما يتجوّل الإله في حالة سكر
الحمق هو أن نقوم بنفس الشيء وننتظر نتيجة مخالفة
إذا كنت لا تستطيع أن تفسّر نظريّة لطفل عمره 6 سنوات، فهذا يعني أنك لا تفهم نظريّتك بما فيه الكفاية
مشكلتنا الآن ليست الطاقة الذرية بل قلب الإنسان
أقرب صديق للصواب هو الخطأ
لا نستطيع أن نصنع نظريات تنفع المجموعة البشرية إلا عندما نعيش الوحدة
لا أقوم بشيء يخالف ضميري حتى وإن طلب مني الوطن ذلك
لست أذكى منكم ولكني أمضي أكثر منكم وقتا مع المشاكل

حررة بواسطة هيئة التحرير في مقالات ثقافية في 03:57 | تعليقات (0) | روابط تعقيبات (0)

تعليقات

أعرض التعليقات على شكل (تخطيطي | متواصل)

لا تعليقات

اضافة تعليق

الأسم
بريدك الالكتروني
صفحتك أو موقعك المفضل
في الرد على
التعليق	Enclosing asterisks marks text as bold (word), underscore are made via _word_. Standard emoticons like :-) and ;-) are converted to images. To prevent automated Bots from commentspamming, please enter the string you see in the image below in the appropriate input box. Your comment will only be submitted if the strings match. Please ensure that your browser supports and accepts cookies, or your comment cannot be verified correctly. Enter the string from the spam-prevention image above:
	تذكر المعلومات؟ الاشتراك في هذا الموضوع
سوف يطلع المشرف على التعليقات المدرجة قبل نشرها

بسـم الله الرحمن الرحـيم

"وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ"