الجواب على هذا السؤال التراجيدي يلزمه وعياً في الطريقية والكيفية التي يعيش بها العرب ، وهم لكي يستفيقوا من هذا السُبات الطويل يلزمهم جملة أفعال وأعمال وحفريات في الذهنية والعقلية ،
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"