من المناسب جداً التذكير بهذه الحقيقة ، ليس من أجل تعميم معناها وحسب ، بل وكذلك لتسهيل روح الخطاب المتداول بين أطراف البيت العراقي ، يأتي هذا الكلام منا بعد إنقضاء ست سنوات من عمر التغيير ،
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"