هل يمكن تطوير قضايا حقوق الانسان بدون ان يؤدي ذلك الى اصلاح سياسي؟ بمعنى هل يستطيع الحاكم الطاغية ان يسكت عما يقوله المعارضون او يمارسونه من اعمال معارضة لحكمه؟ هل يستطيع ان يحترم حقوق الانسان وفق نصوص الشرائع الدولية والسماوية بدون ان يؤثر ذلك على حكمه؟
تتمة موضوع "الاصلاح السياسي شرط لحماية حقوق الانسان ــــــــ د. سعيد شهابي"