الإصلاح هو سبب بقاء الشعوب في التاريخ والإفساد هو سبب انهيارها، فالتاريخ مسار نحو التقدم، والإصلاح فاعله الرئيسي والمحافظ عليه، وهو السبيل إلى نهضة الأمم، والإفساد سبب تأخرها، فالصالحون لهم وراثة الأرض.
"وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ الم تر كيف فعل ربك بعاد ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد"