في البدء لابد من القول إننا نعتمد هنا في بحثنا على الكتاب المجيد وحده دون سواه بإعتباره المصدر الوحيد لدينا في إستنباط الأحكام الشرعية ، وأما ما يُسمى بالسنة النبوية فهي عندنا ليس سوى - مجموعة من الأخبار التي تُنسب إلى النبي محمد - وهي في أكثر الأحوال مادة للأستئناس ليس إلاّ - أي إنها ليست مصدراً تشريعياً موازياً للكتاب المجيد أو صنو له ،
تتمة موضوع "قول في ( للذكر مثل حظ الأنثيين ) راغب الركابي"