د. خالد منتصر
لا أعرف إن كانت زيارة وزير البترول لإيران مجرد إشاعة أم حقيقة، لكن المؤكد هو كم التصريحات الخائفة المفزوعة المذعورة من الزيارة، التى تؤكد أنه لا توجد زيارة ولا نية زيارة، وأنه لا يمكن ومستحيل ومش ممكن.. إلى آخر هذا النفى، وكأنها زيارة لبيت دعارة لا مؤاخذة، اعتذارات واستنكارات لم يذكر واحد على ألف منها حين زار وزير الخارجية سامح شكرى إسرائيل!! السؤال: لماذا هذا الذعر وهذا الفزع وهذا الخجل من زيارة إيران؟!
تتمة موضوع " هل زيارة إيران جريمة؟ وهل بترولها شيعى؟"