لم ينتصف شهر رمضان 2016م إلا وبشائر النصر تزحف من جوار بغداد تزف لنا هزيمه الإرهاب الذى تلبس بجسد بعض قبائل الأعراب حين ناصروا على الوطن شذاذ الأفاق وجلبو للعراق كل دعي وغريب كي يمكنوه من تراب الوطن العزيز ولو تلوث به شرف النساء …!!
ذهب زعماء الفتنه إلى تركيا لعلها تحمي غدرهم .. وراح بعضهم إلى بعض ممالك الفضائيات العربية التي تنفق بسخاء على مكرهم ..
ومشت معهم آلات النفاق تمدح سوءتهم وتسمى إرهابهم بثورات وتطلق على خناجرهم التي تحز الرؤوس سيوف مباركه تبثها مشاهد الجهاد …!!
تتمة موضوع "مبروك بغداد .. عودة الفلوجة من قبضة الإرهاب ــــــــــ علي عويس"